Sabtu, 19 Mei 2012

ADAB MUTA'ALLIMIN (adabe santri)

اَدَابُ المُتَعَلِّمِ
لِيَتَحَصَّلَ المَقْصُودَ المَحْمُودَ
منقولة من كتب سلافية
النهضية

الناقل:
الفقير الى رحمة الله
احمد نور هادى البليتاري

اَدَابُ المُتَعَلِّمِ
لِيَتَحَصَّلَ المَقْصُودَ المَحْمُودَ
منقولة من كتب سلافية
النهضية

الناقل:
الفقير الى رحمة الله
احمد نور هادى البليتاري
 
        لِلْمُتَعَلِّمِ شُرُوْطٌ لِيَتَحَصَّلَ العِلْمَ االنَافِعَ, وَهِيَ :
۱. النِيَةُ وَ الهِمَّةُ
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم : اِنَّمَا الاَعْمَالُ بِالنِيَّاتِ رواه البخاري ۱ ص۷-۱٥ , وَذَكَرَ الاِمَامُ النَّوَاوِيُ في التِبْيَانِ ص ۲٤ عَنْ اِبْنِ عَبَّاسِ رضي الله عَنْهُمَا : اِنَّمَا يَحْفَظُ الرَجُلُ عَلَى قَدْرِ نِيَّتِهِ. وَعَنْ غَيْرِهِ : اِنَّمَا يُعْطِي النَّاسُ عَلَى قَدْرِ نِيَّاتِهِمْ. وَقَالَ مُؤَلِّفُ المُلَقَّبُ بِاِبْنِ السَّبِيْلِ: تَحْصِيْلُ المَطْلُوبِ بِقَدْرِ نِيَّةٍ وَهِمَّةٍ.
اِذَا اَرَدَ المُتَعَلِّمُ العِلْمَ فَابْدَأْ بِنِيَّةٍ وَهِمِّةٍ صَالِحَةٍ, وَهِيَ لِطَلَبِ رِضَى اللهِ تَعَالَى.
۲. اَنْ لاَ يَقْصُدَ اِلَى غَرْضٍ مِنْ اَغْرَاضِ الدُنْيَا, مِنْ مَالٍ, اَوْ ريَاسَةٍ, اَوُ ثَنَاءٍ عِنْدَ النَّاسِ. قَدْ قَالَ تَعَالَى : مَنْ كَانَ يُرِيْدُ حَرْثَ الدُنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِى الاَخِرَةِ مِنْ نَصِيْبٍ ( الشُورَي ۲۰)
۳. اَنْ يَتَخَلَّقَ بِالمَحَاسِنِ الاَخْلاَقِ اّلَّتِى اَرْشَدَ اللهُ اِلَيْهَا مِنَ الزُهَادَةِ فِى الدُّنْيَا وَالسَّخَاءِ وَمُلاَزَمَةِ الوَرَعِ وَالخُشُوْعِ وَالسَّكِيْنَةِ وَالوَقَارِ وَالتَّوَضُعِ والخُضُوعِ, وَاجْتِنَابِ الضَحَكِ وَ كَثْرَةِ الكَلاَمِ, وَمُلاَزَمَةِ الطَّرِيْقَةِ الشَّرِيْعَةِ كَالدَّوَامِ الوُضُوءِ وَ سَتْرِ العَوْرَاتِ, وَتَرْكِ مَرَضِ القَلْبِ كَالحَسُدِ وَالرِيَاءِ وَالعُجْبِ وَاحْتِقَارِ غَيْرِهِ
٤. اَنْ يَتَوَاضَعَ لِمُعَلِّمِهِ, وَيَتَاَدَّبَ مَعَهُ وَاِنْ كَانَ اَصْغَرُ مِنْهُ سِنًَّا, وَاَقَلُّ شُهْرَةً وَنَسَبًا وَصَلاَحًا وَغَيْرَ ذَالِكَ. وَاَنْ لاَ يَتَكَلَّمَ لِغَيْرِهِ عِنْدَهُ. وَاَنْ يُسَلِّمَ لَهُ وَيُقَبِّلَ يَدِيهِ.
٥. اَنْ يَنْقَادَ لِمُعَلِّمِهِ , وَيُشَاوِرَهُ فِى اُومُورِهِ, وَيَقْبَلَ قَوْلَهُ كَالمَرِيْضِ يَقْبَلُ قَوْلَ الطَّبِيْبِ.
٦. اَنْ يَتَعَلَّمَ مِمَّنْ كَمَلَتْ اَهْلِيَّتُهُ, وّظَهَرَتْ دِيَانَتُهُ, وَتَحَقَّقَتْ مَعْرِفَتُهُ. فَقَدْ قَالَ مُحَمَّدُ بْنِ سِرِيْنَ وَمَالِكُ ابْنِ اَنَسِ وَغَيْرُهُمَا مِنَ السَّلَفِ : هَذَا العِلْمُ دِيْنٌ فَانْظُرُوا عَمَّنْ تَأْخُذُونَ دِنَكُمْ .
۷. اَنْ يَنْظُرَ مُعَلِّمَهُ بِعَيْنِ الاِحْتِرَامِ وَيَعْتَقِدَ كَمَالَ اَهْلِيَّتِهِ وَرُجْحَانِهِ عَلَى طَبَقَتِهِ, فَاِنَّهُ اَقْرَبُ اِلَى انْتِفَاعِ العِلْمِ. وَكَانَ بَعْضُ العُلمَاءِ المُتَقَدِّمِيْنَ اِذَا ذَهَبَ اِلَى مُعَلِّمِهِ تَصَدَّقَ بِشَيْئٍ وَقَالَ : اَللَّهُمَّ اسْتُرْ عَيْبَ مُعَلِّمِي عَنِّي وَلاَ تَذْهَبُ بَرَكَةُ عِلْمِهِ مِنِّي.
۸. اَنْ يُلاَزِمَ تَزْكِيَّةَ النَّفْسِ وَيَبْعَدَ عَنِ المَعَاصِى, لاَنَّ العِلْمَ نُوْرٌ وَالمَعَاصِى ظُلْمَةٌ, وَالنُّوْرُ لاَ يَجْتَمِعَ مَعَ ظُلْمَةٍ, كَمَا قَالَ الشَّيْخُ الوَكِعُ لِلاِمَامِ الشَّافِعِى نَظْمًا :
شَكَوْتُ اِلَى وَكِعِى سُوءَ حِفْظِى # فَارْشَدَنِى اِلَى تَرْكِ المَعَاصِى
۹. وَاَنْ يَصْبِرَ عَلَى المِحَنِ وَالبَلِيَّاتِ, فَيَنْبَغِى لِلمُتَعَلِّمِ اَنْ يَثْبُتَ وَيَصْبِرَ عَلَى اُسْتَاذٍ وَعَلَى كِتَابٍ حَتَّى يَفْهَمَ العِلْمَ.
۱۰. اَنْ يَخْتَارَ الشَّرِيْكَ المُجِدَّ وَالوَرَعَ وَصَاحِبَ الطَّبْعِ المُسْتَقِيْمِ وَالمُتَفَهِّمِ.
۱۱. اَنْ يَفِرَّ مِنَ الكَسْلاَنِ وَالمُعْطِلِ وَالمِكْثَارِ وَالمُفْسِدِ وَالفَتَّانِ.
۱۲. اَنْ يُلاَزِمَ قِرَاَةَ العِلْمِ ثُمَّ يَتَئَمَّلُ بِقِرَاَتِهِ , لِيَتَفَهَّمَهُ,لاَسِيَمَا اَنْ يَحْفَظَهُ
۱۳. اَنْ يُدَوَّامَ قِرَاَةَ القُرْاَنِ كُلَّ يَوْمٍ وَلَوْ مِئَاةَ اَيَاتٍ, وَاَنْ يَقُوْمَ مِنْ نِصْفِ اللَّيْلِ لِفِعْلِ الصَّلاَةِ التَّهَجُّدِ وَالوِتْرِ. قَدْ قَالَ اللهُ تَعَالَى فِى سُورَةِ الاِسْرَاءِ "وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوْداً "

فَضِيْلَةُ العِلْمِ
قَدْ ذَكَرَ الشَّيْخُ زَينُ الدِّين المليباري فى كتابه "ارشاد العباد" :
قال الله تعالى: {يَرْفَعُ الله الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوْتُوا العِلْمَ درجاتٍ} (سورة المجادلة: 11) أي وَيَرْفَعَ دَرَجَاتِ العُلَمَاءِ مِنْهُمْ خَاصَةً، وَقَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ} (سورة الزمر: 9) أَيِّ لاَ يَسْتَوِيَانِ. وَأَخْرَجَ اِبْنُ عًبْدِ البَرِّ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قال رَسُوْلُ اللهِ : «اطْلُبُوا العِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ، فَإِنَّ طَلَبَ العِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إنّ المَلائِكَةَ تَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ العِلْمِ رِضَا بِما يَطْلُبُ» وَالدَيْلَمِي عن اِبنِ عَبَّاسٍ: «طَلَبُ العِلْمِ سَاعَةً خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ وَطَلَبُ العِلْمِ يَوْماً خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ ثَلاثَةِ أَشْهُرٍ» وَالتُرْمُذِي عَن سَنْجَرَةَ: «مَنْ طَلَبَ العِلْمَ كَانَ كَفَّارَةً لِمَا مَضَى» وَالشَّيْرَازِي عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: «مَن انْتَقَلَ ليَتَعَلمَ عِلْمَاً غُفِرَ لَهْ قَبْلَ أَنْ يَخْطُو». وَابْنُ عَسَاكِرِ وَالدَّيْلَمِي عَنْ اِبْنِ عَبَّاسِ رضي الله عنهما: «خُيِّرَ سُلَيْمَانُ عَلَيْهِ السَّلامُ بَيْنَ المالِ وَالمُلْكِ والعِلْمِ فَاخْتَارَ العِلْمَ فَأُعْطِيَ المُلْكَ وَالمالَ لاخْتِيَارِهِ العِلْمَ» والطبراني والبيهقي عن أبي هريرة: «مَا عُبِدَ اللهُ بِشَيْءً أَفْضَلَ مِنَ الفِقِه فِي الدِّينِ، وَلَفَقِيهٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ، وَلِكُلِّ شَيْءٍ
                                                                                   (1/20)
عِمَادٌ وَعِمَادُ هَذَا الدِّينِ الفِقْهُ» وابن النجار عن محمد بن علي: «رَكْعَتانِ مِنْ عالِمٍ أَفْضَلُ مِنْ سَبْعِينَ رَكْعَةً مِنْ غَيْرِ عَالِمِ»
وَرَوَى أَبُو أُمَامَةَ قَالَ: {سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا عَالِمٌ وَالاخَرُ عَابِدٌ فَقَالَ صلى الله عليه وسلم فَضْلُ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِي عَلَى أَدْنَاكُمْ رَجُلاً}.  وَقَالَ مُصْعَبُ بْنُ الزُّبَيْرِ: تَعَلَّمْ الْعِلْمَ فَإِنْ يَكُنْ لَك مَالٌ كَانَ لَك جَمَالا وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَك مَالٌ كَانَ لَك مَالا.  وَرُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: {خِيَارُ أُمَّتِي عُلَمَاؤُهَا وَخِيَارُ عُلَمَائِهَا فُقَهَاؤُهَا}. وَرَوَى حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: {التَّفَقُّهُ فِي الدِّينِ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ الا فَتَعَلَّمُوا وَعَلِّمُوا وَتَفَقَّهُوا وَلاَ تَمُوتُوا جُهَّالا}.
وَقَدْ بَيَّنَ الشَّافِعِيُّ فَضِيلَةَ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا فَقَالَ: مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ عَظُمَتْ قِيمَتُهُ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْفِقْهَ نَبُلَ مِقْدَارُهُ، وَمَنْ كَتَبَ الْحَدِيثَ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْحِسَابَ جَزَلَ رَأْيُهُ، وَمَنْ تَعَلَّمَ الْعَرَبِيَّةَ رَقَّ طَبْعُهُ، وَمَنْ لَمْ يَصُنْ نَفْسَهُ لَمْ يَنْفَعْهُ عَمَلُهُ.وَ إنَّ صِيَانَةَ النَّفْسِ أَصْلُ الْفَضَائِلِ؛

اَدَابُ قِرَاَةُ القُرْاَنِ
مَنْ اَرَادَ القِرَاَةَ القُرْاَنَ فَيَنْبَغِي:
۱. اَنْ يَنْظِفَ فَمَهُ بِالسِّوَاكِ وَغَيْرِهِ
۲. اَنْ يَقْرَاَ القُرْاَنَ عَلَى طَهَارَةٍ
۳. اَنْ تَكُوْنَ القِرَاَةُ فِى مَوْضِعٍ نَظِيْفٍ
٤. اَنْ يَسْتَقْبَلَ القِبْلَةَ
۵. اَنْ يَكُوْنَ  شَأْنُ قَارِئِ القُرْاَنِ الخُشُوعُ وَالتَّدَبُّرُ عِنْدَ القِرَاَةِ
فَضِيْلَةُ تِلاَوَةِ القُرْاَنِ
قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( اِنَّ الَّذِيْنَ يَتْلُوْنَ كِتَابَ اللهِ وَاَقَامُو الصَّلاَةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَا هُمْ سِرًّ وَعَلاَنِيَةً يَرْجُوْنَ تِجَارَةً لَنْ تَبُوْرَ لِيُوَفَّيَهُمْ اُجُوْرَهُمْ وَيَزِيْدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ اِنَّهُ غَفُوْرٌ شَكُوْرٌ) ( فاطر ۱۹۲۰)
وَرُوِيَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : "خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ القُرْاَنَ وَعَلَّمَهُ " رواه البخاري.
وفي الصحيحين، عن عائشة ـ رضي الله عنها قالت : قال رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ، وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌ، لَهُ أَجْرَانِ ).
وفي الصحيحينِ عنِ بْنِ عُمر رضي اللهُ عنْهُمَا، عَن النَّبِيِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : ( لاَ حَسَدَ إِلاَّ في اثْنَتَيْنِ، رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ القُرْآن ؛ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آَنَاءَ اللَيْلِ، وَأَنَاءَ النَّهَار، وَرَجُلٌ آَتَاهُ اللهُ مَالٌ فَهُوَ يُنْفقهُ أَنَاءَ اللَيْلِ وَأَنَاءَ النَّهَار).
وفي صَحِيحِ مسلمٍ عَنْ أَبي أُمَامَة رضي الله عنه، عَنْ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (اقْرَءوا القُرْآن ؛ فَإنَّهُ يَأْتِيَ يَوْمَ القِيَامَةِ شَفِيعَاً لأَصْحَابَهِ). 
وَقَالَ الله فِى سُورَةِ الاِسْرَأ :  وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ ( فَهُوَ شِفَاءُ القُلُوْبِ بِزَوَالِ الجَهْلِ عَنْهَا ) وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82)
        قَدْ تَمَّ كِتَابُ المَنْقُوْلِ بِعَوْنِ اللهِ تَعَالَى فِى شَهْرِ رِجَبَ لَيْلَةَ الثَلاَثَ فَهِيْنك () \ 28 جونى2011  مسيحي.
نور هادي البليتاري الملقب بان السبيل
خادم المدرسة القرأن روضة الجنة وجي سيدوارجو
PENTING
“ Iso ora iso ayo Ngaji, Belajar, Sekolah, Sholat Jama’ah, Moco Qur’an Kelawan Istiqomah”
“ Sopo Sing Temenan Bakal Tinemu”
“ Nglakoni Olo bakal Ciloko
Nglakoni Becik Bakal Mulyo”




Menawi kerso Kitab Alit niki, monggo dikopi,
 Niki kitabe tiyang Sunni, mboten Wahabi
Mugi mugi saged mbeto manfaat damel penukil lan poro
mured ingkang belajar kitab niki